معهد الحقوق يطلق برنامج ماجستير في القانون وتكنولوجيا المعلومات

يعلن معهد الحقوق في جامعة بيرزيت عن فتح باب القبول لبرنامج ماجستير القانون وتكنولوجيا المعلومات يمكنكم التقدم بطلبات التحاق بالبرنامج للفصل الأول 2024-2023 يتوفر في البرنامج عدد من المنح الكلية والجزئية.

يمكنكم الاطلاع على المساقات وخطة البرنامج :

https://www.birzeit.edu/.../law-and-information-technology

للحصول على طلب الالتحاق من خلال إحدى الوسائل المبينة على صفحة القبول أو بالضغط هنا

https://ritaj.birzeit.edu/pay/#bzu-services

معهد الحقوق يعقد ورشة عمل حول "الأبعاد الحقوقية والقانونية في قضية فرض عدادات الكهرباء مسبقة الدفع في محافظات غزة"

  نظم معهد الحقوق في جامعة بيرزيت يوم الأربعاء 9 آب 2023، وبدعم من مؤسسة كونراد أديناور لقاءً قانونيًا بعنوان "الأبعاد الحقوقية والقانونية في قضية فرض عدادات الكهرباء مسبقة الدفع في...


المزيد ...

معهد الحقوق يعقد لقاءً قانونياً في غزة حول "مخاطر الابتزاز الالكتروني و الانتهاكات التي تتعرض لها النساء و الفتيات "

                  معهد الحقوق يعقد لقاءً قانونياً في غزة حول"مخاطر الابتزاز الالكتروني و الانتهاكات التي تتعرض لها النساء و الفتيات "نظم معه الحقوق في جامعة بيرزيت يوم الأربعاء الموافق 15 شباط 2023،...


المزيد ...

معهد الحقوق يعقد لقاءً قانونياً في غزة حول " أثر القرارات القضائية الأخيرة على حقوق المتقاعدين لدى هيئة التقاعد الفلسطينية في قطاع غزة"

            نظم معهد الحقوق في جامعة بيرزيت يوم الثلاثاء الموافق 20 حزيران 2023، لقاءً قانونياً بعنوان "أثر القرارات القضائية الأخيرة على حقوق المتقاعدين لدى هيئة التقاعد الفلسطينية في قطاع غزة". تحدث...


المزيد ...

معهد الحقوق يعقد ورشة عمل حول "القانون وتكنولوجيا المعلومات"

  نظم معهد الحقوق في جامعة بيرزيت يوم الاربعاء الموافق 10 آيار 2023 ورشة عمل حول " القانون وتكنولوجيا المعلومات". تأتي هذه الورشة في إطار لقاءات معهد الحقوق القانونية وبرنامج ماجستير...


المزيد ...

معهد الحقوق يعقد لقاءً قانونيًا في غزة حول "مدى توافق مسودة قانون الأحوال الشخصية مع الحقوق العادلة للنساء في قطاع غزة"

              نظم معهد الحقوق في جامعة بيرزيت يوم الأربعاء الموافق 5 نيسان 2023، لقاءً قانونيًا بعنوان "مدى توافق مسودة قانون الأحوال الشخصية مع الحقوق العادلة للنساء في قطاع غزة"، تحدثت فيه...


المزيد ...
01234
معهد الحقوق يعقد لقاءً قانونياً في غزة حول "اتفاق باريس الاقتصادي و سبل الانفكاك عن الاحتلال"

 غزة- الثلاثاء 11 كانون أول 2018، نظم معهد الحقوق في جامعة بيرزيت، لقاءً قانونياً بعنوان "اتفاق باريس الاقتصادي و سبل الانفكاك عن الاحتلال"  بالشراكة مع مؤسسة كونراد اديناور. و قد تحدث في اللقاء الدكتور/ سمير أبو مدللة، أستاذ الاقتصاد المشارك بجامعة الأزهر،  و في البداية رحبت الأستاذة لينا التونسي منسقة أعمال المعهد في غزة بالمشاركين. استهل الأستاذ/ سمير أبو مدللة  اللقاء بالحديث عناتفاق باريس

Read more »
دورة تدريبية لتأهيل عدد من المرافعين الشرعين في الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948

  بيرزيت: 16 شباط 2015، واصل معهد الحقوق في جامعة بيرزيت وبالتعاون مع جمعية نساء وآفاق المختصة بشئون المرأة العربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، تنفيذ برنامج الدورة التدريبية المتخصصة في الأحوال الشخصية والمواريث، والتي جرى افتتاحها في السادس من كانون أول/ديسمبر من العام الماضي. وتستهدف الدورة عدداً من القانونين وغيرهم من المجتمع العربي في الأراضي المحتلة ممن يرغبون في الحصول على إجا

Read more »
لقاء قانوني في معهد الحقوق يناقش مسودة قرار بقانون المالكين والمستأجرين

استضاف فيه الأستاذ طارق طوقان، والأستاذ أشرف أبو الحية، والأستاذ غسان القيشاوي عبر تقنية "سكايب" من قطاع غزة، وهم خبراء وناشطون في مجال الحقوق الإجتماعية والإقتصادية وبشكل خاص الحق في السكن، وذلك ضمن سلسلة لقاءات بيرزيت القانونية التي يعقدها المعهد في الضفة الغربية وغزة. افتتح اللقاء أ. محمود علاونة، عضو هيئة أكاديمية في كلية الحقوق والإدارة العامة في جامعة بيرزيت، الذي شدّد على أهمية توقيت ال

Read more »
البث المباشر لورشة عمل بعنوان النظام الاقتصادي في فلسطين: اقتصاد السوق الحر أم اقتصاد السوق الاجتماعي؟

جامعة بيرزيت- معهد الحقوق الثلاثاء 18/12/2018، ينظم معهد الحقوق بالشراكة مع مؤسسة كونراد اديناور ورشة عمل بعنوان "النظام الاقتصادي في فلسطين: اقتصاد السوق الحر أم اقتصاد السوق الاجتماعي؟"  حيث تناقش هذه الورشة مجموعة من الدراسات ذات العلاقة، التي قام بإعدادها مجموعة من باحثي معهد الحقوق، الجلسة الأولى: -         محمود علاونة، ناديا أبوعليا -         معين البرغوثي -         مصطفى مرعي -    

Read more »

نوصي

مدونة

صدى الحقوق
نشرة اعلامية خاصة بمعهد الحقوق في جامعة بيرزيت

دستور لفلسطين: متى وكيف؟

 
 
ضمن سلسلة لقاءات بيرزيت القانونية استضاف معهد الحقوق المحاضرة فرانسواز دريفوس المحاضرة في العلوم السياسية في جامعة  باريس  السوربون، في محاضرة بعنوان دستور لفلسطين: متى وكيف؟
في البداية شكرت المتحدثة معهد الحقوق على دعوتها للمشاركة في اللقاء القانوني، وأكدت أنها لن تتبنى أية مسودة ولن تبني على مواقف لغيرها في هذا الموضوع، وهي فقط ستعبر عن رأيها في نقاش بعض المسائل الدستورية.
 
أوضحت المتحدثة أن الهدف من أي تنظيم دستوري لأي دولة هو تحديد شكل الدولة وسلطاتها الثلاثة التشريعية والتنفيذية والقضائية وعلاقة هذه السلطات مع بعضها البعض، كما يحدد الحقوق والحريات العامة للمواطنين على السواء.
وتساءلت المحاضرة هل يمكن أن يوضع الدستور قبل إعلان الدولة؟ ومن سيقوم بوضعه أو صياغته؟ وما هو نوع النظام السياسي الذي يجب أن يختاره الفلسطينيون؟؟
من خلال إجابتها على السؤال الأول، أوضحت المتحدثة أن عملية بناء الدولة وبطريقة فاعلة ومؤثرة لا بد من الرجوع إلى رأي السكان، لذا يجب أن يكون الجميع واعيا لهذا الرأي وأهميته الذي يعبر عنه في الانتخابات التي هي تحت الاحتلال، وهذا يعني أن الموقف السياسي للمجلس التشريعي تجاه إقرار المسودات الثلاثة للدستور الفلسطيني كان يعاني من الظروف القاسية التي يعيشها السكان بسبب الاحتلال العسكري.
ولهذا نحن نفترض أنه في حالة إنهاء الاحتلال والبدء ببناء الدولة سيكون للفلسطينيين الحق في التصويت والتعبير عن آرائهم بحرية ولهذه الأسباب وإعمالا للمبادئ الديمقراطية أن لا يصاغ الدستور إلا عند بناء الدولة.
 
بالنسبة للتساؤل الثاني، وإذا افترضنا أن شرعية الدستور تتطلب توافق المجلس الدستوري المنتخب لصياغته، فإن المسألة المهمة هنا هي العلاقة بين الأغلبية والأقلية في هذا المجلس.لذا يجب أن يسعى ممثلي الأطراف المختلفة للتوافق على المسائل الأساسية، ومن ثم وحتى يخرج الدستور لحيز التطبيق فهناك طريقتين الأولى إما أن المجلس الدستوري هو صاحب الصلاحية في تبنيه وإقراره لإدخاله حيز التنفيذ، وفي هذه الطريقة وبشكل عام فإن الأغلبية المطلوبة في المجلس 2/3 أو 3/4 الممثلين، وهذا يعني أن التوافق الذي نتحدث عنه يجب أن يكون موجودا بين الأطراف المختلفة.
أما الطريقة الثانية هي ان المجلس الدستوري يقوم بإقراره ومن ثم يطرح للاستفتاء عليه من قبل الشعب، وهنا تكون الأغلبية المطلقة للمصوتين في المجلس كافية لأنها ستلحق باستفتاء، ويجب أن يكون معدل المشاركة لا يقل عن 60% أو أكثر في هذا الاستفتاء.
 
بالنسبة للتساؤل الثالث، استنادا للتقسيم التقليدي للأنظمة السياسية، فإن الخيار مفتوح بين النظام البرلماني والنظام الرئاسي، إلا أن النظام البرلماني هو الأكثر شيوعا في العالم.
كما قامت المتحدثة بعرض بعض الجوانب للدستور الفرنسي الذي يمكن وصفه بأنه يجمع بين النظامين البرلماني والرئاسي.
 
خلصت المحاضرة إلى نتيجتين أساسيتين وهما أن النصوص الدستورية لا تؤطر الحياة السياسية كما أن النصوص الدستورية يمكن التحايل عليها بناء على الظروف السياسية ، لذا يجب التفكير جيدا قبل وضع محتويات الدستور وبحذر شديد.
 
في النقاش والمداخلات النهائية، تم الاستفسار عن كيفية صياغة الدستور الفيدرالي الأوروبي ، وما الدروس التي يمكن الاستفادة منها في توزيع الصلاحيات بين الرئيس والحكومة في التجربة الفرنسية، وما الفرق بين القانون الأساسي والدستور لا سيما أن القانون الأساسي يتضمن ما يتضمنه الدستور.